وفي أنفاسنا
نكتُب آمالنا
فوق زجاج حائرٍ
والبردُ يبكي
خارج الكلمات
والجرح يمشي حافيا
بعض القلوب
تحرّك الستائر كي ترى
ما سوف يكتبه الضباب
والبعض يغلق ذاته
ويظل منفيا
بين التساؤُل والذهول
بينَ التماهي والغياب
نكتُب آمالنا
فوق زجاج حائرٍ
والبردُ يبكي
خارج الكلمات
والجرح يمشي حافيا
بعض القلوب
تحرّك الستائر كي ترى
ما سوف يكتبه الضباب
والبعض يغلق ذاته
ويظل منفيا
بين التساؤُل والذهول
بينَ التماهي والغياب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق