أسمعك
تهتفين باسمي
رغم سرعة الريح
وثقل المشاعر
تتنهدين بحجم الشّوق
فيصبح المطر دموعا
وأصابعي
محطّات قلق
تدفعني نحو الهذيان
إنك أكثر من عاشقه حزينه
وإنّي
أبعد من حبيبٍ منفيّ
لا أذكر المنفى
إلا - لأقول - كم أحبك
تهتفين باسمي
رغم سرعة الريح
وثقل المشاعر
تتنهدين بحجم الشّوق
فيصبح المطر دموعا
وأصابعي
محطّات قلق
تدفعني نحو الهذيان
إنك أكثر من عاشقه حزينه
وإنّي
أبعد من حبيبٍ منفيّ
لا أذكر المنفى
إلا - لأقول - كم أحبك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق