لي وطنٌ - تحت إبط الملاحم
يغرّد كطائر مكسور الجناح
كقُبَّرة في خريفِ الحياة
ويبكي كأنثى الغزالِ عليَّ
هنا يعبر الفاتحون وينفعلون
...ويضحك لي وطن في العيون
هنا يكبر الحلم كصوت المؤذن
كجرسِ كنيسة واثقة
هنا في في أيادينا الطريّة
سنفتحُ بوابة الانتصار
ونبني فلسطيننا من جديد
هنا تحت إبط الملاحم
سنخرق قانون الجاذبية
وننمو على مهلنا كالمريمية
السلام عليكم
ردحذفرآآئعة
بارك الله بك على هذه الكلمات
جميل ما يخطه يراعك