أعرفُ كم أنت مستعدة للحبّ
ربما لأنّي لست جاهزًا للموت
أو لخوض التّجربه
وأعرف كم أنت خائفة من الموت
ربّما لأني أحبّك في السرّ أكثر
...أو في أحلامي المرعبه
أعاني من نقصٍ في المشاعر
خلايا الروح تجزّأت بانفعالٍ مقيتٍ
وبقيت أنظرُ كالآدميين- إلينا
وأحسدنا
ربما لأننا لا نختلف عن بعضنا كثيرا
والحب يبقى موهبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق